و عليكم السلام و رحمة الله و تعالى و بركاته ،و بعد
تفضل بالدخول ان كنت عضوا بالضغط على الزر"دخول" و شاركنا
أما اذ كنت زائرا فقم بالتسجيل معنا بالضغط على "التسجيل " و تمتع بصلاحيات أكثر
مع تحيات مدير المنتدى :السيد فرطاس الطيب
و عليكم السلام و رحمة الله و تعالى و بركاته ،و بعد
تفضل بالدخول ان كنت عضوا بالضغط على الزر"دخول" و شاركنا
أما اذ كنت زائرا فقم بالتسجيل معنا بالضغط على "التسجيل " و تمتع بصلاحيات أكثر
مع تحيات مدير المنتدى :السيد فرطاس الطيب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الشهيد عبدالقادر شريف New1
برامج محكاة لمادة العلوم الفيزيائية و التكنولوجية نضعها تحت
تصرفكم  راجين من الله أن تعم الفائدة و المنفعة العامة. الشهيد عبدالقادر شريف New1

اضغط هنا


المواضيع الأخيرة
» كل ماسكات التبيض للبشره والجسم
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 06:16 من طرف سارة ميموني

» أفضل شيء عند الشباب والبنات....................
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 06:08 من طرف سارة ميموني

» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 06:05 من طرف سارة ميموني

» أنآقـــه اللسآن
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 05:55 من طرف سارة ميموني

» إذا تركت فنجان قهوتك وعدت إليه بعد فترة، حتمًا سيبرد
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 05:54 من طرف سارة ميموني

» أناشيد للتحميل مبوبة و منظمة أدخل بسرعة
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 05:47 من طرف سارة ميموني

» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالخميس 28 مارس 2013, 08:10 من طرف shery adel

» شهادة أخرى من نضال عبد القادر شريف
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالسبت 15 ديسمبر 2012, 15:17 من طرف lassallakhdar

» رمضان بين العادة والعبادة
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالسبت 06 أغسطس 2011, 03:10 من طرف lassallakhdar

» الشهيد عبدالقادر شريف
الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالجمعة 05 أغسطس 2011, 04:16 من طرف lassallakhdar

مواضيع مماثلة
نحتاج الى رأيك .. فلا تبخل علينا
ضعيف
متوسط يحتاج للتطوير
لا بأس به
جيد
السجل الذهبي للزوار

مواضيع مشتركة


























سير بعض علماء المسلمين
740ft
احصائيات
احوال جوية
مواقيت الصلاة
مارس 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
اليوميةاليومية

 

 الشهيد عبدالقادر شريف

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
lassallakhdar




الجنس : ذكر عدد الرسائل : 6
العمر : 49
Localisation : achaacha mosta
Emploi : استاذ جامعي
مزاجك : الشهيد عبدالقادر شريف 110
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 27/05/2011

الشهيد عبدالقادر شريف Empty
مُساهمةموضوع: الشهيد عبدالقادر شريف   الشهيد عبدالقادر شريف Icon_minipostedالجمعة 05 أغسطس 2011, 04:16

شريف عبد القادر
بين
بن دردوش والحاج الشارف
صفحة أخرى من النضال
في يوم الجمعة 10 جوان 2011 برفقة حفيديه محمّد والمولود وعدّة عبد الوهّاب توجّهنا إلى مستغانم للبحث عن المناضل بن دردوش جلّول المدعو سي محمود الصيدليّ بمستغانم بعد أن بلغهما نبأ معرفته لجدّهما عبد القادر شريف قبل اندلاع ثورة التحرير 1954 خلال النضال السياسيّ تحت لواء حزب البيان. فدلّنا أحد جيرانه إلى البيت الذي دققنا بابه الخارجيّ حيث يقع بحي باي موت، فخرج حاملا مقراضا كان قد قام باكرا لقلم ما بالفناء من شجيرات وأزهار. ولمّا ظهرنا له نحن الأربعة بدا هادئا مستقيم القامة بنظرات فاحصة تنمّ عن خبرة الدهاء والشجاعة بالرغم من فعل السنين البالغة عقدها الثامن. فاستقبلنا بترحاب قبل أن يعرفنا. ولم نطل الكلام حتّى بادرناه بتعريف الحفيدين فاغرورقت عيناه مباشرة بدموع الحبّ الصادق وقال لهما : أين كنتم هذه السنين ؟ لطالما بحثت عنه مرارا وتكرارا بعد استرجاع الاستقلال، وكنت كلّما لقيت أيّ شخص من عشعاشة أسأله عن سي عبد القادر، ولكنّني لم أظفر بشيء. فأخبره الحفيدان بأنّهما التقفا معلومة سؤاله من أحد الجيران يسمّى بلقاسم سي محمّد حين التقيت به مرّة، فأخبر أحدنا بذلك، وهكذا كنّا نقتنص الفرصة للّقاء بك وإذ بنا نحزم إرادتنا في هذا اليوم للقائك.
أدخلنا بأكثر ترحيب إلى قاعة الاستقبال المليئة جدرانها ببقايا غالية جدّا وخاصّة تلك الرسوم اليدويّة من أحد أصدقائه المقرّبين ذي الشهرة العالميّة خدّة إلى جانب الرسّام سالمة بإحدى رسوماته النادرة، مع بعض الأشياء التذكاريّة التي جلبها أثناء رحلاته العالميّة.
وحين انطلق في الكلام تنهّد عاليا متحسّرا على ضياع الكثير من أحداث التاريخ وما يرمز إلى آثاره من بقايا مواطن التعذيب التي رغب في أن تكون باقية شاهدة على تلك الأفعال الشنيعة للعدو المحتلّ حتّى يعرف كلّ جيل من أجيال الجزائر تلك الجرائم المهولة عبر التاريخ.
فبدأ يخبرنا عن علاقته بالشهيد شريف عبد القادر الذي لم يكن لينساه لدوره القويّ في التوعية السياسيّة بعد الحرب العالميّة الثانية وخاصّة حين أنشئ حزب البيان الذي انضمّ إليه برفقة فرنسيس أحمد من غيليزان وبإشراف بن قطّاط الكاتب، وهنا يتذكّر زعيما آخرا يسمّى بن عنتر بأنّه أوّل سياسيّ بمستغانم وهو شجاع إلى درجة كبيرة . فسألته عن علاقته بهؤلاء فقال لنا بأنّه كان يملك صيدليّة كانت تقع بالقرب من السجن القديم يلتقي عنده هؤلاء المناضلون، ويؤكّد هنا مرّة بأنّ شريف عبد القادر كان هو المربّي السياسيّ إيّاه وزملاءه. وقد أرسله أحد الرفقاء إلى سطيف للقيام بمهامّ الصيدليّ فرحات عبّاس، فاقترب منه وبقي هناك شهرا ليزداد معرفة به فشهد له بشخصية كريمة محبوبة لدى المحيطين به، ويحبّ بلده كثيرا. ومن هنا رجع بنا الأمر إلى الكلام على علاقة شريف بفرحات عبّاس، إذ كانت فرصة حفل زفاف شريف، وكان فرحات عبّاس بمستغانم فاغتنمت الفرصة ليذهب إلى هناك. ومن تلك اللّيلة تردّد إليها بعض المرّات، بل قد وصل مرّة لحملة الانتخابيّة عام 1946 وخطب في وسط الشعب يوم الثلاثاء الذي كان يقام فيه السوق الأسبوعيّ. وفعلا كنت كثيرا ما أسمع هذا النبأ من أعمامي وأنا صغير، وكان شريف هذا هو المنظّم والنشيط جدّا لمثل هذه اللّقاءات السياسيّة. وقد أكّد لنا بأنّه صار صديقا لأحمد فرنسيس وفرحات عبّاس.
ولكنّه لم يعرف عنه شيئا بعد اندلاع الثورة التحريريّة، وكم كان متحسّرا طول هذه المدّة التي كان يبحث فيها عن أحد أعزّ رفاقه المناضلين، وقد أكّد لنا بأنّه كان ذا شخصية قويّة تحبّ الجزائر إلى النخاح، كان واثقا جدّا بالانتصار، يتذكّره بلباسه الجزائريّ المميّز بالبرنوس واللّحية المسترخاة ، وقوّة ذكائه وحفظه للقرآن الكريم.
وفي أخير الجلسة القصيرة امتلأت باسترجاع كثير من الأحداث وخاصّة معاناته إبّان الثورة جرّاء ما لقيه من سجن عدّة مرّات ولم يستسلم للواقع بل بقي صامدا متحمّلا شتّى أنواع التعذيب إلى أن رأى نور الحرّية التي يجدها غالية جدّا لا يساويها شيء، ونصحنا بالانتباه إلى المؤامرات التي تريد تحطيمها، وجنح به الحديث إلى تعبيره عن حبّه الشديد للّغة العربيّة وكم كان متأسّفا على ابتعادها عن الاستعمال، وفاجأني بعنايته بلهحتنا العربيّة في الجزائر حين صرّح لي بأنّه كان يجمع كلّ الألفاظ والعبارات ليقارنها بالفصحى مثبتا أصالتها العربيّة، كما يحبّ الشعر العربيّ والأقوال والحكم والقصص الشعبيّة الجزائريّة. وهكذا غادرنا منزله ملوّحا لنا بكلتا يديه إلى اللّقاء.
ثمّ أخذتنا وجهة ثانية مقصدها حاسي ماماش وبدأنا البحث عن شخصية أخرى كانت أقرب إلى الشهيد شريف عبد القادر، سمع به الحفيد المولود وقد التقى به قبل أربع سنوات ولكنّه حينها لم يول الأمر عناية إلى أن حرّكه أخوه محمّد بدفع منّي وإصرار كي نحاول جمع ما نستطيع من معلومات تحدّثنا عن نضاله من أجل الجزائر. ولم نطل البحث حتّى عثرنا على منزل المجاهد بن علّو الحاج الشارف بدوار العجايمية بإحدى ضواحي حاسي ماماش. ولمّا دققنا باب المنزل خرج إلينا بعكّازين صار يستعملهما بعد حادث مرور وقع له قبل ثلاث سنوات. ومع ذلك لمّا طلبنا منه التعرّف على ملامحنا نطق بعد برهة من التفكير بأنّا من عشعاشة ، بل كأنّه أحسّ بمن يقرب ممّن علّمه النضال وغرس فيه روح الجهاد من أجل تحرير الجزائر، وكم كنت متعجّبا من هذا الحدس الغريب.
فتح لنا باب دار خارج الحوش وطلبنا منه سريعا بأنّنا جئنا لكي يكلّمنا على شخصية شريف، وإذا به يتنهّد هو الآخر عاليا يكاد يسقط وخاصّة حينما أريناه صورة للفقيد، ونطق قائلا: هو الذي كان يعلّمني القرآن حينما يأتي للقاء أبي وعمّي، وأذكر أنّه حفّظني كثيرا من سوره. وصفه لنا بالصفات نفسها التي ذكرها لنا بن دردوش قبله ، ولم يكونا متعارفين إلى الآن. وهو الأمر الذي جعلنا نتيقّن من صحّة المعلومات عن عبد القادر شريف.
أخبرنا بأنّ الشهيد شريف كان قويّ الشخصية، مفوّه اللّسان، يتقن فنّ الخطابة، يكره فرنسا ومن يحبّها، وكان شديد الاطمئنان بالحرية، وممّا يتذكّره أنّه ذات مرّة وهو يخطب في جمع من الناس بهذه المنطقة رأى طائرة في الجوّ فأشار إليها قائلا : هذه ستصير ملكا لكم، وكاد الحاضرون يصفونه بالجنون. ولمّا تفطّنت إلى تحرّكاته أجهزة الأمن الفرنسيّة اكترى منزلا بتجديت ليبتعد عن عشعاشة حينا من الزمن، ولمّا انطلقت شرارة الثورة التحق بصفوف المجاهدين بالجبل نواحي الظهرة، إلاّ أنّ العقيد عثمان حاول إقناع بعض المجاهدين بضرورة بقاء بعضهم قريبا من الشعب، ومنهم شريف الذي وجد فيه نباهة نادرة واعتبرها أصلح من بقائه في الجبل، ولكن لمّا حوصر عاود الالتحاق بالجبل إلى أن ألقي عليه القبض في ظروف غير معروفة بدقّة سنة 1959 ، وقد عذّب حتّى أنّه جُرّ بسيارة جيب أمام الملأ ، وكان قبل ذلك وهو يجرّ مكتوف اليدين يبتسم أمام الناظرين كأنّه في حفل عرس بهيج، يا لها من شجاعة، وقتل بعد ذلك ورمي في بئر عميقة جافّة بمنطقة العجّال غرب بلدية خضرة قرب الطريق الوطني رقم 11 ، وقد أخرجت رفاته بمعيّة بعض الشهداء ليعاد دفنها بمقبرة خاصّة قرب المكان. فرحم الله الشهداء جميعا وجعلنا الله في مستوى ظنّهم.
وممّا يدلّ على الوصف الصحيح لشخصية شريف هذا أنّه حصل اتّفاق بين محدّثينا من دون أن يعرف أحدهما الآخر، ومن غيرهم ممّن كان يعرفه. ولكنّ شريف كان كثير الترحال قلّما يمكث في مكان، كان يجول ضواحي مستغانم ومازونة وغليزان، ولكن للأسف مات من يعرفونه جيّدا، وقد انقطعت اتّصالاته بعد اندلاع الثورة بأصدقائه وأهله إلى أن رأوه بين يدي عملاء فرنسا في الناحية.
وللتذكير فإنّ عبد القادر شريف من مواليد 1910 بعشعاشة غادر بلدته شابّا للتعلّم بندرومة ولاية تلمسان وكان كثير الحركة كما قلت ، ولمّا بدأ نشاطه السياسيّ في حزب البيان كان يتظاهر ببيع بعض الأواني التقليديّة في الأماكن التي يذهب إليها تمويها من أجل نشر فكرة مواجهة الاحتلال الفرنسيّ. وكان معروفا بشجاعته وسرعة بديهته وقوّة نباهته وجرأته في مواجهة عدوّه الأوّل آنذاك وهو قائد البلدة ، وخاصّة حينما ارتبطت علاقته بأحد أبنائه الشهداء.
الدكتور لخضر لعسال
[justify]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشهيد عبدالقادر شريف
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تمثال الحرية ومقام الشهيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى العام :: أوراق مبعثرة من حقيبة الأستاذ لعسال-
انتقل الى: