و عليكم السلام و رحمة الله و تعالى و بركاته ،و بعد
تفضل بالدخول ان كنت عضوا بالضغط على الزر"دخول" و شاركنا
أما اذ كنت زائرا فقم بالتسجيل معنا بالضغط على "التسجيل " و تمتع بصلاحيات أكثر
مع تحيات مدير المنتدى :السيد فرطاس الطيب
و عليكم السلام و رحمة الله و تعالى و بركاته ،و بعد
تفضل بالدخول ان كنت عضوا بالضغط على الزر"دخول" و شاركنا
أما اذ كنت زائرا فقم بالتسجيل معنا بالضغط على "التسجيل " و تمتع بصلاحيات أكثر
مع تحيات مدير المنتدى :السيد فرطاس الطيب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ذات ليلة New1
برامج محكاة لمادة العلوم الفيزيائية و التكنولوجية نضعها تحت
تصرفكم  راجين من الله أن تعم الفائدة و المنفعة العامة. ذات ليلة New1

اضغط هنا


المواضيع الأخيرة
» كل ماسكات التبيض للبشره والجسم
ذات ليلة Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 06:16 من طرف سارة ميموني

» أفضل شيء عند الشباب والبنات....................
ذات ليلة Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 06:08 من طرف سارة ميموني

» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
ذات ليلة Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 06:05 من طرف سارة ميموني

» أنآقـــه اللسآن
ذات ليلة Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 05:55 من طرف سارة ميموني

» إذا تركت فنجان قهوتك وعدت إليه بعد فترة، حتمًا سيبرد
ذات ليلة Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 05:54 من طرف سارة ميموني

» أناشيد للتحميل مبوبة و منظمة أدخل بسرعة
ذات ليلة Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 05:47 من طرف سارة ميموني

» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
ذات ليلة Icon_minipostedالخميس 28 مارس 2013, 08:10 من طرف shery adel

» شهادة أخرى من نضال عبد القادر شريف
ذات ليلة Icon_minipostedالسبت 15 ديسمبر 2012, 15:17 من طرف lassallakhdar

» رمضان بين العادة والعبادة
ذات ليلة Icon_minipostedالسبت 06 أغسطس 2011, 03:10 من طرف lassallakhdar

» الشهيد عبدالقادر شريف
ذات ليلة Icon_minipostedالجمعة 05 أغسطس 2011, 04:16 من طرف lassallakhdar

نحتاج الى رأيك .. فلا تبخل علينا
ضعيف
متوسط يحتاج للتطوير
لا بأس به
جيد
السجل الذهبي للزوار

مواضيع مشتركة


























سير بعض علماء المسلمين
740ft
احصائيات
احوال جوية
مواقيت الصلاة
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية

 

 ذات ليلة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
لخضر لعسال

لخضر لعسال


الجنس : ذكر عدد الرسائل : 30
العمر : 67
Emploi : أستاذ جامعيّ
مزاجك : ذات ليلة 210
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 02/05/2008

ذات ليلة Empty
مُساهمةموضوع: ذات ليلة   ذات ليلة Icon_minipostedالخميس 18 مارس 2010, 14:35

ذات ليلة


أحسست بحركات خفيفة دقّت مسامعي فإذا هي من زوجي التي استيقظت مع صوت الأذان الأوّل متّجهة إلى المطبخ تحضيرا لفطور الصباح متعمّدة عدم إزعاجي المبكّر ، ولكنّي كنت منتبها بشيء من التثاقل بقيت فيه بين اليقظة والنوم الخفيف. وبعد أن أكملت وضوءها توجّهت إليّ بلطف من أجل تفطيني وإشعاري بقدوم وقت الصلاة ، وفي الوقت نفسه كان الأولاد يتثاءبون ويحاولون التغلّب على كسلهم واحتيال النعاس لجلبهم إلى الفراش الدافئ ، ولكنّه فشل وتقوّوا عليه بسم الله والاستغاذة من الشيطان الرجيم وقاموا مستعدّين لاستقال يوم جديد. ثمّ خرجت قاصدا الجامع حاملا مطريّتي لأحتمي بها من الأمطار التي كانت تهطل بغزارة شديدة جعلت المياه تجري بكثافة على بساط الشارع المزفّت بإحكام جعلها تنساب بهدوء مارّة بسرعة لا تعرقلها ورقة ولا حصاة ولا شيء. ولمّا وصلت مدخل المسجد لم أكد أجد موضعا لسجدتي التحية لكثافة مرتاديه كعادتهم، وكان الإمام أوّل الداخلين بعد المؤذّن الذي لم يتخلّف مرّة واحدة ضابطا أوقات إصدار صوته يوميّا بلا ملل ولا كلل . وبعد أن سلّمت على من كان بقربي جالسا لفت انتباهي اهتزاز شفاه الخلق الحاضر بأوراد الصباح وتلاوة القرآن الكريم من دون أن تسمع لهم حسيسا ولا أن ترى لهم حَراكا. وما هي إلاّ لحظات حتّى قام المؤذّن حينما رأى الإمام قد همّ بالنهوض إشعارا منه ببدء الفريضة . وههنا ترى الناس يقومون بانسياب مشكّلين هفهفات تجعلك تبدي استعدادا للقيام بلا تردّد ولا ثقل ، وبا لها من صفوف باستقامتها واكتظاظها وليونة مركّبيها لم تدفع الإمام إلى تذكيرهم بتسوية الصفوف وليسوا في حاجة إليه لكونهم تعوّدوا على ذلك منذ أن دخلوا الأوّل فالأوّل إلى أن امتلأت أرض الجامع بآخر الداخلين بشكل كنتظم تسابقوا فيه بالتبكير لنيل الأجر الكبير. ثمّ انطلق الإمام في ترتيل آيات من الذكر الحكيم جعلت أعيننا تفيض من الدمع حتّى ابتلّت الفُرُش تأثّرا بما سمعناه من القراءة المؤثّّرة لم أشعر إلاّ بسلام جماعيّ تبعته بهزّ رأسي يمسنا فشمالا . وبعدها رفعت الأكف مثنى مثنى طالبة الغفران الإلهيّ بكلّ خشوع وخضوع لربّ العالمين ، وبعدها تصافح الحاضرون بحرارة كلّ واحد على من هو جهة اليمين وذات الشمال وهم في انشراح الصدور لا يكدّرها تكبّر ولا أحقاد. فما أحلى تلك اللّحظات التي اتّفقت فيها القلوب واتّحدت المطالب واحتمعت الرغبات وحزن لها الشيطان المارد وولّى مدبرا لا يدفعه إلاّ خزي الخسارة وفراغ مهمّته. وبعدها بدأ الناس في الانتشار واحدا فواحدا من آخر الجالسين إلى أوّلهم بلا تدافع ولا صخب وكأنّهم راعبون في المكث في رحاب المسجد كما يمكث الحوت في الماء. ولم أشعر إلاّ ورجلاي بالباب مستعدّا للتوجّه إلى البيت لإكمال مخطّطي اليوميّ ، وكنت راجعا بين جموع الناس بين ذاهب وراجع في الاتّجاهات المختلفة كلٌُ في شأنه لا تسمع منه إلاّ تحيّة الصباح الجديد لا يشغله إلاّ ما هو في ذهنه وما بكّر من أجله. وقد كانت الدكاكين مفتوحة أبوابها على مصاريعها تنعكس على زجاجها تلألؤات الأضواء المشعّة بألوان زاهية مختلفة الأنوار كست الشوارع نهارا وما هو بنهار كأنّها تزاحم أشعّة شمس النهار التي خجلت من البروز أمامها بل تمنّت هي أن تكون ليليّة لتنال شكر الشاكرين وودّ الراجلين والراكبين . وبعد أن حصلت على أكلة بسيطة لذيذة أخرجت سيّارتي مربوطا بحزام الأمن متفقّدا كلّ لوازمي حتّى أصل بأمان واطمئنان. وكنت خلال عبوري الطريق الذي أقطعه في ظرف بعض الدقائق بعد أن كانت ساعتين لتغيّر ها مستقيمة من الانطلاق إلى جانب وجود جسور للراجلين بين جانبيها عند كلّ تجمّع سكانيّ غابت فيه تلك المنعرجات والحفر وظهور الحمير الاصطناعيّة ، لم يمنعني مانع من الوصول إلى مكان غملي إلاّ رذاذ بعد خفوت تلك الأمطار التي هطلت طول اللّيل إلى الفجر. وكنت ألاحظ مع بزوغ ضوء اليوم الجديد من خلال مسيرتي حين ألتفت من حين إلى آخر تلك الأشجار الباسقة بجمالها الجذّاب من شدّة خضرتها وتلك الحشائش المختلفة الألوان ترتعها بقرات سمان لا يقلقها شيء وكأنّها صارت من ملكات الحقول تسرح وتمرح بكلّ حرّية وابتهاج. وقد كانت الطريق رطبة مستقيمة لا يلتقي فيها اثنان بعد أن أكمل مشروع الطريق السريع بجهتيه لا منعرج ولا حفر حتّى كدت أطلق العنان للسيّارة لا يصادفها إلاّ حبّات من ذلك الرذاذ زاد مشهد الكون جمالا وطرافة. وصلت إلى الجامعة التي ألفيتها محاطة بأشجار رقيقة أوراقها كثيفة متراصّة شكّلت سرادق بأسفلها ورود هي الحائط لا باب لها ولا حارس إلاّ بعض من كان يراقب نظامها وتصفيفها لكي يردّ ما حرّكته رياح الأمس إلى موضعه .فأوقفت سيارتي من دون أن ألمس مفتاحها ولا أن أرفع زجاجها كما هو مثال السيّارات الأخرى التي كانت رابضة بسكينة ووقار مطمئنّة هادئة تنتظر أصحابها إلى حين إتمام عملهم الشاقّ بالتدريس والشرح ووالمناقشات الحادّة والانغلاق في البحوث والمراجعات العلميّة . فدخلت المدرّج الذي كان مكتظّا بالطلبة الحاضرين وكأنّهم غير حاضرين لشدّة الصمت والهدوء فاستقبلوني بالقيام تحيّة مباركة على إيقاع واحد يجمع أصوات الجميع ردّا على سلامي: وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته، ثمّ جلسوا منتبهين مستمعين إلى المحاضرة الجديدة كلّ واحد منهم بدا مستعدّا للمتابعة والمناقشة كالعادة . ولمّا هممت بالبدء دخل المدير فسمعت صوت المنبّه يرنّ ويرنّ فانتهى حلمي...
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رباحي فاطمة




الجنس : انثى عدد الرسائل : 1
العمر : 39
Localisation : خضرة
Emploi : ادارية
مزاجك : ذات ليلة 16210
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/01/2011

ذات ليلة Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذات ليلة   ذات ليلة Icon_minipostedالجمعة 18 فبراير 2011, 07:10

هذاكل ما قلته في ذات ليلة فمالذي تقوله في ذات نهار lol!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذات ليلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى العام :: أوراق مبعثرة من حقيبة الأستاذ لعسال-
انتقل الى: