و عليكم السلام و رحمة الله و تعالى و بركاته ،و بعد
تفضل بالدخول ان كنت عضوا بالضغط على الزر"دخول" و شاركنا
أما اذ كنت زائرا فقم بالتسجيل معنا بالضغط على "التسجيل " و تمتع بصلاحيات أكثر
مع تحيات مدير المنتدى :السيد فرطاس الطيب
و عليكم السلام و رحمة الله و تعالى و بركاته ،و بعد
تفضل بالدخول ان كنت عضوا بالضغط على الزر"دخول" و شاركنا
أما اذ كنت زائرا فقم بالتسجيل معنا بالضغط على "التسجيل " و تمتع بصلاحيات أكثر
مع تحيات مدير المنتدى :السيد فرطاس الطيب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
التاريخ الإسـلامي New1
برامج محكاة لمادة العلوم الفيزيائية و التكنولوجية نضعها تحت
تصرفكم  راجين من الله أن تعم الفائدة و المنفعة العامة. التاريخ الإسـلامي New1

اضغط هنا


المواضيع الأخيرة
» كل ماسكات التبيض للبشره والجسم
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 06:16 من طرف سارة ميموني

» أفضل شيء عند الشباب والبنات....................
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 06:08 من طرف سارة ميموني

» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 06:05 من طرف سارة ميموني

» أنآقـــه اللسآن
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 05:55 من طرف سارة ميموني

» إذا تركت فنجان قهوتك وعدت إليه بعد فترة، حتمًا سيبرد
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 05:54 من طرف سارة ميموني

» أناشيد للتحميل مبوبة و منظمة أدخل بسرعة
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالأحد 21 يوليو 2013, 05:47 من طرف سارة ميموني

» اسبوع بس وهتحصلي علي معده مشدوده وجسم مثلي
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالخميس 28 مارس 2013, 08:10 من طرف shery adel

» شهادة أخرى من نضال عبد القادر شريف
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالسبت 15 ديسمبر 2012, 15:17 من طرف lassallakhdar

» رمضان بين العادة والعبادة
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالسبت 06 أغسطس 2011, 03:10 من طرف lassallakhdar

» الشهيد عبدالقادر شريف
التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالجمعة 05 أغسطس 2011, 04:16 من طرف lassallakhdar

مواضيع مماثلة
نحتاج الى رأيك .. فلا تبخل علينا
ضعيف
متوسط يحتاج للتطوير
لا بأس به
جيد
السجل الذهبي للزوار

مواضيع مشتركة


























سير بعض علماء المسلمين
740ft
احصائيات
احوال جوية
مواقيت الصلاة
مايو 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
   1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
اليوميةاليومية

 

 التاريخ الإسـلامي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حمزة




الجنس : ذكر عدد الرسائل : 28
العمر : 26
Localisation : مستغانم
Emploi : طالب
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/04/2009

التاريخ الإسـلامي Empty
مُساهمةموضوع: التاريخ الإسـلامي   التاريخ الإسـلامي Icon_minipostedالسبت 25 يوليو 2009, 02:39

خلافة عثمان بن عفان
(23 - 35 هـ/ 643- 655م )
جعل عمر بن الخطاب -رضى الله عنه- الخلافة قبل وفاته شورى في ستة من كبار الصحابة، هم عثمان بن عفان، وعلى بن أبى طالب، وطلحة بن عبيد الله، والزبير بن العوام، وعبدالرحمن ابن عوف، وسعد بن أبى وقاص -رضى الله عنهم-، وجعل ابنه عبدالله بن عمر معهم مشيرًا ولا يحق لهم اختياره، وقد وقع الاختيار على عثمان بن عفان سنة 24هـ لتولى خلافة المسلمين.
وقد بدأ عثمان عهده بأن كتب إلى الولاة وعمال الخراج ينصحهم بالسير فى طريق العدل والإنصاف والمساواة بين الناس، وزاد فى أعطيات جيشه.
الحالة السياسية للدولة:
عمل عثمان على توطيد نفوذ المسلمين فى كثير من البلاد التى تم فتحها من قبل، كما نجح ولاته فى ضم مناطق جديدة إلى حوزة الدولة الإسلامية، ففى سنة 24هـ، جرى غزو "أذربيجان" و"أرمينية" للمرة الثانية على يد الوليد بن عقبة بعد أن امتنع أهلها عن دفع ما كانوا قد صالحوا المسلمين عليه، وفى نفس العام وصل معاوية بن أبى سفيان إلى الشام لصد الروم التى تحركت لغزو الشام واستعادتها من المسلمين، فأرسل جيشًا من أهل الكوفة بقيادة سلمان بن ربيعة الباهلى فى ثمانية آلاف رجل، وتولى قيادة جيش الشام حبيب بن مسلمة الفهرى، فشنوا الغارات على الروم، وأوقعوا بهم، وتوالت الفتوحات الإسلامية، فعاود معاوية بن أبى سفيان غزو الروم، وتوغل فى أرضهم حتى وصل "عمورية"، وكان معاوية يهدف من وراء ذلك إلى شغل الروم بالدفاع عن الأقاليم المتاخمة للقسطنطينية فيسهل عليه فتح ما تبقى لهم من قلاع وحصون على ساحل الشام، وقد نجح فى ذلك ففتح قنسرين وغيرها.
وفى الشرق بلغ "عثمان بن عبدالله" أرض كابل (أفغانستان الحالية).
وفى سنة 27هـ جهز الخليفة جيشًا لفتح إفريقية (تونس حاليّا) وفى العام التالى أمد الخليفة جيش الفتح بقوات جديدة فى مقدمتها عدد من أعلام الصحابة كعبدالله بن الزبير، وعبدالله بن عمر، وعبدالله بن عمرو بن العاص، والذين قد عرفوا بالعبادلة.
وانتصر جيش المسلمين على الجيش البيزنطى وسميت هذه الواقعة بغزوة "العبادلة"، وفيها قتل القائد البيزنطى جُرْجير على يد عبدالله بن الزبير، واستولى المسلمون على أرض تونس سنة 27هـ.
وفى سنة 28هـ عمل معاوية على وضع النواة الأولى للأسطول الإسلامى، فاستأذن الخليفة فى ذلك، فأذن له فبدأ يعمل على إنشاء هذا الأسطول، كذلك سلك نفس المسلك عبد الله بن سعد بن أبى سرح والى مصر، ولما أتم معاوية تجهيز أول أسطول إسلامى اتجه به إلى غزو قبرص حيث كانت تعد محطة تموين للأسطول البيزنطى فى البحر المتوسط وهو الذى اعتاد مهاجمة الشواطئ الإسلامية، وتم لمعاوية فتحها سنة 28هـ.
ذات الصوارى:
ولما بلغ هرقل إمبراطور الروم خبر استيلاء العرب على بلاده فى إفريقية جهز أسطولاً كبيرًا مؤلفا من 600 مركب، واتجه به من القسطنطينية فى البحر إلى ناحية تونس هادفًا إلى القضاء على البحرية الإسلامية الناشئة، فخرج إلى الأسطول الإسلامى بشقيه الشامى والمصرى بقيادة عبدالله بن سعد بن أبى سرح، والتقوا بمراكب الروم بالقرب من شواطئ "كيليكيا" فانهزم الأسطول الرومى، وفر قائده بما بقى من مراكبه فى موقعة "ذات الصوارى" سنة 31هـ.
وهكذا فقد كانت الفتوحات الإسلامية أيام عثمان بن عفان كبيرة وواسعة إذ أضافت بلادًا جديدة فى إفريقية وقبرص وأرمينيا، وأجبرت من نقض العهد إلى الصلح من جديد فى فارس وخراسان وباب الأبواب.
وضمت فتوحات جديدة فى بلاد السند وكابل وفرغانة، ورغم هذا فقد حدثت فتنة فى أواخر عهد عثمان، فقد اتهمه فيها البعض بأنه يقرب إليه بنى أمية ويستشيرهم فى أموره، ويسند إليهم المناصب الهامة فى الدولة، وظهرت بعض الشخصيات التى صارت تبث روح السخط والتمرد فى نفوس أهل البلاد، ومن ذلك ما قام به عبدالله بن سبأ (المعروف بابن السوداء) وكان يهوديّا يُظهر الإسلام، حيث تنَّقل بين الأقاليم الإسلامية محاولا إثارة الناس ضد الخليفة، ولم يمضِ على ذلك وقت طويل حتى أقبل إلى المدينة فى شوال سنة 35هـ وفد من العرب المقيمين فى مصر والكوفة والبصرة ومعهم بعض المطالب منها عزل الولاة الذين أساءوا للمسلمين، ومازالوا بالخليفة حتى قبل بعض مطالبهم، وسافروا من المدينة، ثم مالبثوا أن عادوا إليها وفى يدهم كتاب بختم عثمان، قالوا إنهم وجدوه مع رسول عثمان إلى ولاته يأمر فيه بحبسهم وتعذيبهم، فحلف عثمان أنه لم يكتب ذلك، ثم زعم الثائرون أن الكتاب بخط مروان بن الحكم فطلبوا إلى الخليفة أن يخرجه لهم فلم يقبل لكذب هذا الزعم ولخشية أن يقتلوه ظلمًا، فاشتدت الفتنة وحرَّض المحرضون بقيادة ابن السوداء، وضرب الثائرون حصارًا حول دار عثمان بن عفان، ولما علموا أن ولاة الخليفة فى الأقاليم الإسلامية أعدوا الجند لإرسالهم إليه شددوا الحصار على عثمان، وأساءوا معاملته، وبعد أن استمروا فى محاصرته أربعين يومًا، هجم عليه بعضهم وقتلوه، فقتل مظلومًا -رضى الله عنه- فى اليوم الثامن عشر من شهر ذى الحجة سنة35هـ الموافق السابع عشر من يونيه سنة 656م، وفُتِحَ بذلك باب عظيم من الفتنة والابتلاء على المسلمين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التاريخ الإسـلامي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرجل الذي حار فيه التاريخ
» اينشتاين. عبقرية ذهبت لن يشهد لها التاريخ مثيلا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدى العام-
انتقل الى: